الرياض – تليجراف الخليج: قال صندوق الاستثمارات العامةPIF  إن محفظة الاستثمارات في الشركات السعودية هي المحفز الرئيس لنمو القطاعات؛ حيث تمثل حلقة الوصل بين الشركات والقطاعات والأولويات الوطنية، بما يضمن حصول الشركات السعودية على رأس المال والدعم الاستراتيجي اللازمين لتعزيز حضورها وتوسعها.

وكشف صندوق الاستثمارات العامة، في تقريره السنوي لعام 2024، الصادر اليوم الأربعاء، أن محفظة الاستثمارات في الشركات السعودية تضم أكثر من 15 شركة مدرجة في السوق المالية السعودية وأسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بإجمالي قيمة سوقية تتجاوز 1,105 مليار ريال (1.105 تريليون ريال)، بالإضافة إلى شركتين غير مدرجتين من القطاع الخاص واستثمارات في صناديق محلية تعنى بالاستثمار في الأسهم المدرجة في السوق المالية السعودية.

وأكد صندوق الاستثمارات العامة، أنها يعلب دورا أساسيا في تسريع وتيرة نمو مختلف الشركات السعودية الرائدة والواعدة، حيث يعتمد استراتيجية استثمارية قوية تهدف إلى تعزيز نمو القطاعات الرئيسة ورفع تنافسية الاقتصاد الوطني، كما يوفر الصندوق الدعم الاستراتيجي لمختلف الشركات السعودية التي تسهم بدورها في التوسع الاقتصادي ودفع عجلة الابتكار، وتحقيق مستهدفات التحول تحت مظلة رؤية السعودية 2030

ونوه الصندوق السيادي، بأن محفظة الاستثمارات في الشركات السعودية تهدف إلى تحقيق أقصى قدر من القيمة للصندوق، عبر تمكين الشركات من التوسع والابتكار وترسيخ مكانتها الريادية على المستويين الإقليمي والعالمي، ويواصل صندوق الاستثمارات العامة تهيئة منظومة عمل مزدهرة ومتكاملة للأسواق العامة والخاصة بهدف تعزيز نمو الأسواق المالية في المملكة ودفع عجلة النمو الاقتصادي طويل الأجل.

حمل تطبيق معلومات تليجراف الخليج الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي

للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا

لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع تليجراف الخليج بنوك السعودية.. اضغط هنا

تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام

ترشيحات:

عدد شركات محفظة صندوق الاستثمارات يصل إلى 225 شركة بنهاية 2024

السعودية تواصل رفع إنتاج النفط الخام خلال يوليو بواقع 170 ألف برميل يومياً

مجلس الوزراء يصدر 11 قراراً خلال اجتماعه برئاسة ولي العهد في نيوم

الأصول الاحتياطية الرسمية للسعودية تسجل 444 مليار دولار بنهاية يوليو