حظ برج الثور اليوم الخميس 18 سبتمبر 2025..... - تليجراف الخليج

لا يختلف اثنان على أن الفضول الإنساني لمعرفة الغيب قديم قدم البشرية نفسها، غير أن الإسلام حسم هذه القضية منذ البداية، مؤكدًا أن علم الغيب لله وحده، لذلك، شددت الفتاوى الصادرة من المؤسسات الدينية في القاهرة والرياض على أن ما يسمى بـ"الأبراج الفلكية وحظك اليوم" أمر باطل، وأن الانشغال به قد يضر بالعقيدة ويصرف المسلم عن التوكل على الله.

102.165.1.96

يوم إيجابي لمواليد برج الثور، يحمل لك فرصًا جيدة لتحقيق أهدافك بثبات وصبر. الفلك يدعمك اليوم في اتخاذ خطوات مدروسة تجعلك تقترب أكثر من أحلامك، خاصة إذا حافظت على هدوئك وعدم التسرع في اتخاذ القرارات. التحديات موجودة، لكنها لن تعيق مسيرتك طالما بقيت منظمًا ومنضبطًا.

على الصعيد المهني: نجاحات صغيرة تفتح أبوابًا جديدة

العمل يسير في اتجاه إيجابي، وقد تتلقى إشادة أو تقدير من رؤسائك بسبب جهودك المتواصلة. استمر في التركيز على التفاصيل الصغيرة، فهي سر تقدمك.

نصيحة مهنية:
لا تتردد في طلب المساعدة أو التعاون مع زملائك، فالعمل الجماعي يصنع الفرق.

على الصعيد العاطفي: ثبات وطمأنينة تعود إلى علاقتك

العلاقة العاطفية اليوم تتسم بالهدوء والاستقرار، وهو ما تحتاجه لتعزيز الروابط مع الشريك. حاول أن تعبر عن مشاعرك بوضوح لتقوي العلاقة أكثر.

للمرتبطين:
الاستماع إلى الطرف الآخر يعزز التفاهم ويقرب المسافات بينكما.

للعُزّاب:
قد يظهر شخص جديد في حياتك يحمل لك الأمان والاستقرار، كن منفتحًا عليه.

على الصعيد المالي: استقرار مع ضرورة الحذر

المال مستقر اليوم، ولكن عليك أن تحذر من النفقات غير الضرورية التي قد تؤثر على ميزانيتك.

نصيحة مالية:
ضع خطة مالية واضحة ولا تشتت أموالك في أمور غير مهمة.

على الصعيد الصحي والنفسي: راقب توازنك ولا تهمل الراحة

الصحة جيدة، لكن عليك أن تعتني بنفسك أكثر، خاصة بتوفير وقت للراحة والاسترخاء.

نصيحة صحية:
مارس تمارين التنفس أو المشي في الهواء الطلق لتحسين مزاجك.

تذكير اليوم لمواليد برج الثور:

الصبر والمثابرة هما مفتاحا النجاح.. لا تتخلى عن خطتك مهما واجهت من صعوبات.

نصيحة الفلك لمواليد برج الثور اليوم:

تمسك بأهدافك ولا تدع الرياح تحرفك عن مسارك، فأنت أقرب مما تظن إلى تحقيق أحلامك.

وفي النهاية، فإن الحرص على صفاء العقيدة يقتضي الابتعاد عن كل ما يخل بالإيمان بالله، ومن ذلك الأبراج وحظك اليوم، وقد اتفقت الفتاوى الرسمية في القاهرة والرياض على كلمة سواء: "الغيب لله وحده"، فليكن هذا المبدأ هو القاعدة التي نستند إليها في حياتنا اليومية.​​​​​​​